تسلمت عائلة الأستاذ في إعدادية النعمة رقم 1، محمد إبراهيم سيدي أعمر للصلاة عليه ودفن جثمانه، بعد 10 أيام من التحفظ على جثمانه من طرف السلطات الأمنية.
وقد وجد الأستاذ صباح الخميس في 26 من سبتمبر، مقتولا في باحة منزله وعلى جسده آثار طعنات بسكين وجدت بجانبه.
ويواصل أهالي القتيل منذ أسبوع احتجاجات وخرجات إعلامية، يطالبون فيها الحكومة بالتدخل العاجل لكشف ملابسات الجريمة وتقديم الجاني للعدالة.