
ما إن أُعلن خبر استفادة الفريق مسقارو ولد اغويزي من حقه في التقاعد،حتى تدفق المواطنون على منزله من كل حدب وصوب، في هبّة شعبية لم يستطع البعض فهمها ولا "هضمها"،فراح هذا البعض يبحث عن تفسير وسبب لهذا الالتفاف الشعبي غير المسبوق حول الفريق مسقارو،فلم يجد هؤلاء أسهل من اتهام المتوافدين على الفريق ولد اغويزي بالنفاق والطمع في ماله أو وساطته.