شهود عيان ذكروا ما تعرضت له بعض الموريتانيات على الحدود المكسيكية الأميركية عندما تعترضهن شرطة المكسيك في فترة احتجاز مؤقتة.
الشهود أكدوا أن موريتانيات تعرضن لاغتصاب كامل. حدث ذلك لإحداهن أمام عيني أخيها وحين حاول منعهم انهال عليه الشرطي ضربا حتى أبعده وفعل فِعلته.
موريتانية أخرى كانت في طريقها للالتحاق بزوجها المقيم في أميركا وواجهت نفس المصير. لكنها أخبرت زوجها بماحدث لما يترتب على ذلك من ضرورة الاستبراء تفاديا لاختلاط النسب.