قال الأستاذ محمد سعيد باه في تدوينة بتاريخ 17 من الشهر الجاري:
" سألني قارئ: ما الجنسية ؟ قلت: شيئا ثم خشيت غمزة غامز فصححت النسب: مسلم فلاني من بلاد فوتَ تورُ العريقة حيث يسقي النهر السخي تربة الوادي الخصيب! "
تعليق الإمام أحمدو ولد المرابط على فتوى الفقيه أحمد ولد النيني ووصفها بأنها ساذجة ليس وليد الفتوى ولا النقاش حولها، بل هو امتداد لسلسة طويلة من الغضب المتبادل بين الطرفين
وسبق لأحمدو ولد المرابط أن خطب طويلة عريضة تحدث فيها عن خبرته وفقهه بالمذهب المالكي وأنه متبحر فيه مع سائر المذاهب ولا يعرف في موريتانيا من هو أعلم به منه
وذلك بعد أن نقل إليه طلابه أن ولد النيني انتقد خروج ولد المرابط على بعض مشهور مذهب مالك
انتشرت في موريتانيا منذ انقلاب السادس أغسطس 2008، ظاهرة بيع اشخاص لأسمائهم لتوقيع بها مقالات من غير انتاجهم، تنشر عليها صورهم، تنتجها جهات رسمية، تهاجم خصوم النظام، لاتريد أن يكتشف مصدرها.
أخبرني أحد سكان منطقة إكيدي اليوم ـــ ولم يتسنى لي التأكد من صحة خبره ـــ أن مشروع السيارات ثلاثية العجلات الهادف إلى القضاء على وظائف الحمير في انواكشوط قد فشل.
وقد علل حكمه بأن الحمير أثبتت قدرتها وجدارتها على القيام بالمهام المنوطة بها.
وبعد تمعن أدركت السبب التفوق: فالحمير تمشي على أربع وسيارات المشروع على ثلاث.
ثلاثة مليارات وستة مائة مليون أوقية "ضرائب تصحيحية" علي شركة ماتل للاتصالات، والشركة تفتح المغادرة الطوعية للعمال، ومفتشية الشغل توفد إليها بعثة تفتيش.
تداول نشطاء موريتانيون عبر مواقع التواصل الإجتماعي صورة للسجين السلفي الفار من السجن رفقة رفيقه : محمدن ولد صمب ولد بوجى الذى كان معه لحظة إلقاء قوات الأمن الغينية القبظ عليهم وهما في لحظة صدمت وانكسار , حيث يحيط بهما أفراد الأمن الغينيين .
قبعتي لكم بعد ان اتهمتكم على صفحتى بعدم التحرى
وذلك بعد نسخ ولصق بعض المواقع لسبقكم في اعتقال السجين تذكرت اننى كنت مجحفا في اتهامي لكم
الآن حاز السبق الإخباري السبق عندى بعد اثباته انه موقع تتعدي مصادره الحدود
دام السبق ودام القائمون عليه
قد يكون تكذيبي للسبق كبوة جواد من جواد شاخ محاصرا بمواقع مصادرها الموثوقة الصالونات و لاتحترم ملكية فكرية
فايق: شهاده في حق السبق .
علي البريد الخاص اصرّ قيادي من مناضلي حزب التكتل أن اردّ على وابل من الأسئلة حول مستقبل حزب التكتل وهل صحيح أن الدولة تخطط لتفكيكه، مستشهدا ببعض الانسحابات، متنبئا بآخري.
كان حمارا "محمالا، مثقالا"، من الطراز الرفيع ، و قد ذاع صيته و انتشر ، حتى أنه أسهم في شهرة صاحبه "أبو زعاق" ، حيث كان ينتدب - أي الحمار - إلى كافة الأصقاع لنهل سلالته ، إلا أن هذا المخلوق كان يتحرش بأية حمارة يصلها بصره ، و إذا ما جوبه فإنه يشهق و يزفر كأنه خارج من حلبة سباق ، ثم تهتز شفتاه ، و ينخر ، و يدور في مكانه و ينهق بالتتابع ، و إذا لم يسارع ثائره إلى العدو فإنه لا شك هالك، كثرت الشكاوي الواردة إلى صاحبه عن إيذائه فقرر "بيعه" ، لكن أحدا لم