قالت منظمة الشفافية الشاملة التي يقودها السيناتور السابق محمد ولد غده، إن ما وصفتها بأنها «شركات الوهمية» تقاسمت صفقات وكالة السور الأخضر في 2021، لافتة إلى مضاعفة الأسعار «بشكل مبالغ فيه».
وانتقدت المنظمة تعاطي المفتشية العامة للدولة مع ملف الوكالة، ووصفتها بأنها «لا تلقي بالا لعمليات تضخيم الفواتير»، كما اتهمتها بالتقاعس عن العقاب المادي والتهاون في العقاب الإداري، وازدواجية المعايير تجاه المتهمين في الملف.
نافذون عديمو الخبرة