رفع المحامي الفرنسي إريك لانزاروني دعوى قضائية ضد عقد موقع بين شركة "فايزر" والدولة الفرنسية بعد إصابة طفل بالعمى شبه التام عقب تلقيه الجرعة الأولى من لقاح "فايزر" المضاد لكورونا.

وفي تصريحات لوكالة "فرانس برس" أوضح لانزاروني أن أحد موكليه، وهو طفل يبلغ 13 عاما من عمره فقد 90% من بصره بعد 5 أيام من تلقيه الجرعة الأولى من لقاح مضاد لكورونا من شركة "فايزر".

دعا رئيس مركز تكوين العلماء في موريتانيا الشيخ محمد الحسن بن الددو المنقبين إلى الحذر والأخذ بالحيطة والإجمال في طلب الرزق، وقال الشيخ الددو في رسالة صوتية وجهها للمنقبين " إن سعيهم في طلب الرزق الحلال هو عمل محمود، ولكن لا بد من أخذ الحيطة والحذر من أن يلقي الإنسان نفسه إلى التهلكة.

بعد استماعنا لتصريح إحدى أخوات الفنانة العالية بنت الميداح مع إحدى منصات التواصل الاجتماعي (منصة المنصة) حول تداعيات حادث السير، الذي اصطدمت خلاله سيارة الفنانة مع سيارة المدير الإداري للإذاعة، والتي كان يقودها السائق المصاب في الرأس والكتف أحمد ولد آباه.. وعطفا على ما ورد في التصريح يؤكد المدير الإداري لإذاعة موريتانيا المعطيات التالية:

قرّرت السلطات الفرنسية عدم معاقبة الأشخاص الذين يتم ضبطهم وبحوزتهم شهادات زائفة تفيد بحصولهم على اللقاح المضاد لمرض «كوفيد-19»، في حال قرروا في النهاية الحصول على اللقاح، بحسب ما ورد في تعليمات جديدة صدرت للسلطات الصحية. وتم توفير إجراء لمراكز التطعيمات، لحذف الشهادات الزائفة من السجل الوطني، كما لن يتعين إبلاغ الشرطة بعمليات التزوير في ما بعد.

نشر موقع "صدى البلد" المصري تفاصيل واقعة مأساوية عاشتها سيدة في المعادي.

وفي توصيفه للواقعة، قال الموقع المصري "بصرخات عالية انبعثت من نافذة البلكونة استغاثت سيدة ثلاثينية من منطقة حدائق المعادي تحديدا شارع أحمد بدر، بجيرانها لنجدتها من أيدي زوجها الذي اعتدى عليها بالضرب وطعنها بالسكين 4 طعنات بأماكن مختلفة، ولم يكتفي بذلك بل زاد الطين بله وشوه جسدها بالماء المغلي".

قضت محكمة الجنايات الكويتية بحبس "مهندس مزيف" شغل منصب مساعد مدير في إحدى الجهات الحكومية، لمدة 5 سنوات وتغريمه 320 ألف دينار.

وكانت النيابة العامة، قد اسندت للمتهم أنه زور شهادة جامعية، وقلد أختاماً حكومية وتولى منصب مدير بالتكليف واستفاد من رواتب ومكافآت لمدة 4 سنوات.

أكملت الشرطة الوطنية اليوم آخر خطوة في عملية معقدة وطويلة المدة نسبيا لتفكيك عصابة إجرامية مصنفة عالية الخطورة. 
عملية التفكيك التي قامت بها عناصر من الشرطة في مفوضية تفرغ زينه رقم 3 بالإدارة الجهوية لأمن ولاية نواكشوط الغربية تطلبت وقتا وجهدا، وتمت على مرحلتين بدأت اولاهما قبل عدة أسابيع واكتملت بداية الأسبوع الماضي، أما الثانية فبدأت يوما واحدا على انتهاء المرحلة الأولى وبعد التحقيق مع بعض الموقوفين فيها، ولم تنته سوى صباح اليوم.

على خلفية تداعيات هروب تاجري مخدرات منذ ايام من دار الحجز الصحي بمقاطعة تيارت شمال العاصمة انواكشوط , وما صاحب ذلك من هرج ومرج على منصات التواصل الاجتماعي , تم توقيف جميع أفراد فرقة الحرس  التي كانت مسؤولة عن تأمين تلك الدار .

طلبت السلطات البريطانية التي تعيش حالة استنفار أمني، من السكان، المساعدة في البحث عن مغتصب خطير هرب من السجن، حيث كان يخضع لعقوبة السجن مدى الحياة، بعد سنوات من جرائم الاعتداء على النساء والفتيات.

وقالت شرطة لينكولنشاير إن الهارب بول روبسون يمكن أن يتسبب في «ضرر حقيقي لأي شخص يصادفه»، داعية للاتصال بالرقم المخصص للشرطة على الفور في حال رؤيته. بحسب «سكاي نيوز».

قالت وسائل إعلام عراقية،  إقدام 3 نساء على الانتحار بسبب خلافات عائلية، تزامنا مع يوم «الفلنتاين»، وفيما لم تربط وسائل الإعلام بين هذه الحوادث الصعبة، وبين هذه المناسبة لكنها في العموم جاءت لاسباب عائلية وخلافات زوجية ومتزامنة مع هذه المناسبة.

ونقلت «سبوتنيك» عن وكالة «شفق نيوز»، إن إحدى الحالات كانت «امرأة من مواليد 1977، حاولت الانتحار بحرق نفسها داخل منزلها، شرقي العاصمة بغداد، وقد أصيبت بحروق بليغة جراء محاولة الانتحار».