تعرض مقر المجلس الأعلى للفتوى والمظالم في نواكشوط لعملية سرقة نوعية أخذ منفذوها جهازي تلفاز، أحدهما من مكتب رئيس المجلس، والآخر من مكتب الأمين العام.
وقد باشرت الشرطة التحقيق في الحادث بعد إبلاغها.
وقال المجلس في بيان نشره على موقعه الإلكتروني إن اللصوص تسلقوا من جهة المقر السابق لوزارة البيئة، ودخلوا من منطقة خلفية شبه خالية، وكسروا باب مكتب الرئيس بآلات قوية جدا.