قالت مصادر مقربة من ملف الطفلة المغتصبة وردة، انها ترفض اي محاولة لإيجاد مخرج للمغتصب، وان الحل هو إنزال اقصي عقوبة عليه حتي يرتدع كل المغتصبين.
واضافت المصادر، ان قرار القاضي الجديد بالكشف عن الحالة النفسية للمغتصب في هذا التوقيت، وبعد قرابة سنة من اقدامه علي الجريمة يعد أمرا مستغربا.
وجددت تلك المصادر، تقتها في العدالة الموريتانية لن تتزحزح، وستظل عند حسن ظننا مالم يثبت العكس.
وهذا نص البيان كما توصلت به "المشاهد" :