
قطعة أثرية أعادتها فرنسا لبنين في تشرين الثاني/نوفمبر 2021، تستقر اليوم في بلدها الأصلي وتعرض للمرة الأولى أمام العامة بعد غيابها لمدة 129 عاماً.
وافتتح رئيس بنين باتريس تالون معرضاً تاريخياً تقدم فيه الكنوز الملكية للمرة الأولى أمام مواطنيه والأجانب، وتعد الأعمال التي أعادتها فرنسا، بعد أكثر من عامين من المفاوضات بين باريس وكوتونو، أول عملية إعادة كبرى لقطع من المجموعات العامة إلى بلد أفريقي.