
بذل مالك شركة النجاح ـ التى أسست على عجل ـ كلما في وسعه من أجل الخروج من صفقة بناء مطار أم التنوسي غير خاسر وفي احسن الأحوال كفافا لا له و لاعليه , لكن الرياح جرت بما لا يشتهيه الصحراوي و نجله المُثيرللجدل المدعو / محمدي الدين , حيث انكشفت لهم حقيقة الصفقة الحَقّةِ بعد تجاوز حفل تسليم المطار لشركة مطارات موريتانيا و تسلُّمِهِمْ هم في المقابل مطار انواكشوط القديم وهو ارض جراء سٍباخُ لا تمسكُ ماء ولا تُنبِتُ كلأ , فعند مباشرة عمال شركة "النجاح لل