
تضاربت الروايات حول من كان له الفضل في إطلاق سراح النساء الموريتانيات اللاتي اعتقلن يوم الثلثاء قبل الماضى في المدينة المنورة على خلفية وشاية دينئة من أحدهم ـ لا سامحه الله و عامله بما يستحق ـ , بين من يرى الفضل يعود إلى جهود بذلها من اسموهم بوجهاء الجالية و بين من يقول أن الفضل في ذلك يعود لجهود علماء سمّوْهم بالإسم ـ نتحفظّ على اسماءهم شفقة عليهم وبهم ـ وبين من يعطى القوس باريها ويُنْسِبَ الفعل لفاعله .