قاد التحقيق مع " شلة الخزو " المعتقلة لدى الأمن الموريتاني على خلفية سب الذات الإلهية و الطعن في الرسالة المحمدية إلى أن " شلة الخزو " تلك كانت تتخذ من مجموعة على الواتساب وكرا من خلاله تنفذ سمومها سمتها زورا وبهتانا " الحوار المتمدن " والواقع انها سم ناقع فيه تجمتع " شلة الخزو " لتنفذ سمها محاولة الإيقاع بعدد من الشباب السذج حدثاء الاسنان سفهاء الاحلام مبتلون بالسلب الحضاري نتيجة " الضمور المعرفي الشديد " .