أشفق على البعض ممن يستهدفون في حملات مغرضة النظام الحاكم منذ أشهر عقب تسلمه السلطة لنيله ثقة اغلبية شعبنا الموريتاني . فكل حملاتهم الشعواء باءت بالفشل الذريع . وكان رأس الحربة في الدفاع عن النظام هو معالى الوزير الاول المهندس اسماعيل بده الشيخ سيديا ، الذي لم يكترث لتقولاتهم وواصل ليله بنهاره مع طاقمه الحكومي للعمل على كل ما من شأنه إسعاد المواطنين الموريتانيين . وكل ذلك يحدث بصمت أبلغ من الكلام ودون الدخول في جدل او مماحكات لا تقدم و لا تؤخر.