
منذ منتصف الشهر الماضي " نوفمبر " و البلاد تشهد موجة جديدة واسعة الانتشار و سريعته من فيروس كورونا , وقد سجل عدد من المراقبين استياءه من تعاطى السلطات الصحية مع الموجة الجديدة بل تغافلها عنها وهو ماسبب انتشار رهيبا للفيروس في كافة شرائح المجتمع و فئاته .
الحكومة الموريتانية بدورها لم يسلم اعضاءها من الإصابة بالفيروس اللعين حيث تم الإعلان عن إصابة عدد من اعضاءها به و تواريهم عن الانظار و عدم حضورهم لانشطة رسمية بالغة الاهمية من قبيل :