اظهرت صور تداولها نشطون على منصات التواصل الإجتماعي جوانب من بطش الشركات التركية و الصينينة بثروتنا السمكية في ظل غياب أي رقيب أو حسيب .
الصور القادمة من العاصمة الإقتصادية انواذيب تظهر حجم الفساد المستشري في قطاع كان بإمكانه لو نظم و ضبط لرفع قاطرتنا الإقتصادية و جعل منا بلدا غنيا يحسب له ألف ألف حساب .