دعت هيئة علماء موريتانيا إلى "التصدي لما يقع من تبذير، ووضع للمال في غير محله، وهدر الموارد وإعطاء من لا يستحق، وتشجيع السفهاء".
ووصف بيان صادر عن الهيئة هذه المظاهر بأنها ليست من الكرم في شيء، بل هي "تشجيع على المعصية، وإفساد لأخلاق المجتمع، ومساهمة في هدمه، ونشر التملق والتزلف، وبث روح الفساد والبطر، ويعظم الأمر في شعب متعفف، تنتشر فيه الحاجة".