
يعتبر مركز "أمراض وجراحة العظام والحروق البليغة"، إحدى المرافق الصحية المستحدثة خلال حكم الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، بعد أن تم تصميم المبنى ليكون قسما للحالات المستعجلة، كان من المفترض أن تكون جميع المستشفيات تنقل إليه المرضى ومن ثم يتم توجيههم إلى المرفق الصحي اللازم للحجز، لكن نظام عزيز قرر تحويله لاحقا إلى مركز صحي خاص بجراحة العظام والحروق.