
يرى جل المتابعين للشأن العام المحلى أن إبعاد الأستاذ الجامعى إسلكو ولد أحمد إزيدبيه عن الحرم الجامعى أفرغه من جدوائية وأدخله في حروب مع خصوم أفتعلهم بسبب قلة خبرته وعدم حنكته و يسوقون لذلك أمثلة من قبيل :
ـ تحويله الساحة الجامعية أيام كان رئيسا لها إلى معترك سياسي وطائفي كان الخاسر الأكبر فيه هو النظام حيث بددأموال كثيرة في سبيل خلق جناح طلابي له يتبع فأخفق في ذلك أيما إخفاق .