ظهر الرئيس ولد عبد العزيز اليوم لحظة صعوده على منصة المهرجان وهو مرتاح المحيا , وبيده اوراق بها جملة من الأفكار كتبت بالقلم وعن النقاط التالية تحدث :
ـ عزمه على إطلاق حوار سياسي بمن حضر في ظرف اقل من اربعة اسابيع .
ـ بخصوص الدستور كان كلامه مائعا لم يصرح بل قال بأنه لن يكون عائقا في وجه الديمقراطية لكن في المقابل قال أن الشعب هو صاحب القرار والشعب كماهو معلوم مغلوب على امره .
ـ اعرب عن نيته اقتراح إلغاء مجلس الشيوخ في جلسات الحوار المقبل وان تستبدل بمجالس محلية تقوم على متابعة ومراقبة الشأن المحلي .
ـ تكلم عن الشأن العام المحلي والخارجي بقدر من التفصيل مقارنا بين الوضع اليوم و عام 2016 .
ـ هاجم المعارضة واصفا إياها بنعوت تخدش الذوق العام من قبيل انها تكذب و قررها مرات .
ـ طالب الشباب والنساء إلى ولوج المعترك السياسي طالبا في نفس الوقت من كبار السن ترك المعترك و إ‘تاحة الفرصة لغيرهم .
ـ استحدث مفهوما جديدا للوحدة الوطنية معتبرا ان من انسجم منع افكاره هو وطرح فهو الوطني و غيره ليس بالوطني .
ـ دافع عن وزرائه الذين طالبو بتغيير الدستور واعتبر ان الأمر لايعدو كونه جدل سياسي بسيط .