
وصلتنا من عدة مصادر من داخل اللجنة الوطنية المستقلة للإنتخابات أن الأخيرة تشهده اللحظات أزمة حقيقية قد تعصف بتماسك حكماءها السبعة , حيث يرفض عضوان من لجنة حكمائها رفضاً باتا التوقيع المحضر النهائي المعلن فرز النتائج النهائية لعملية الإستفتاء الذي يقع يوم امس السبت 5 اغشت و شهد عمليات تزوير حادت في فظاعتها عن القياس و أعادتنا إلى حقبة بداية تسعينيات القرن الماضي .