الجشع وحب المال والأمل بأن تصبح قائد في عيون الغرب يجفف في عروقك منسوب الرجولة فتظهر في الصور طليق الوجه تعلوا السعادة محياك وزوجكَ تضع يدها في يد رجل لاتربطه بها قرابة دم ولا أخوة ولا دين
فلا تبتئسوا إن نحن خاطبنا زعيمكم بالديوث لما لاحظنا فيه من التفريط في العِرْضِ والنسب واستكانة للأسياد الجدد
اللهم لاتهلكنا بذنوبنا ولا بذنوب السفيه بيرام
أمنوا يرحمكم الخالق .