إخفاقات المدعو اسحاق الكنتي تتوالى كنظام قُطع سلكه فبعد خسارته في تصديه ـ عبثا ـ للرد على علامة البلاد وفخرها محمد الحسن ولد الددو بعنترياته التى حاول أن يوهم الناس انه فيها مُفكر مُطلع فتبين عكس ذالك , انبرى لبعض مُعارضى النظام في الخارج وقد ساقه حظه العاثر للتصدى للفتى الألمعي الكاتب الموهوب باباه سيدي عبدالله فلقمه باباه حجرا في الشوط الأولى فولى هاربا حسيرا كسيرا ذليلا عندها فكر مليا في تغيير المسار وهنا اهداه تفكيره سطحي إلى مهنتة الملعلق الر