
الظاهر أن الصورة تكاد تكون اتضحت ملامحها بشكل لا لبس فيه حيث صار من الجلي أن الرئيس السابق عزيز بعد أن تم سد الباب أمامه للدخول من خلال باب الحزب الحاكم , لجأ وبدون تروى إلى الخطى" ب " لمحاولة الدخول ثانية من باب المؤسسة العسكرية وهو ما عجل بانكشاف الخطة كلها و تفكيك كاملة شفراتها .