
في رده ليلة البارحة على سؤال لأحد الزملاء حول ما يشاع من تهم بالفساد تنخر جسم المؤسسة العسكرية وعن سكوته عن ذلك طوال فترة حكمه قال الرئيس المنصرف ولد عبدالعزيز أن طبيعة عمل المؤسسة العسكرية و الأجهزة الأمنية تقتضى نوعا من البعد عن تناول قضاياها علنا ولذلك أنشأت جهة عسكرية هي المسؤولة عن ذلك , هي المفتشية العامة للقوات المسلحة و قوات الأمن وقد قامت بدورها ـ حسب تعبيره ـ