الإنتحار هو ثاني سبب للوفاة بين من تبلغ أعمارهم ( 15 إلى 29 ) عاما، ولكن الكثير من المجتمعات ليس مستعدا لنقاشه. ويحذر خبراء الصحة من أن "التنمر الإلكتروني" والعدوى المجتمعية يفاقمان الأمر، ويدعو هؤلاء الخبراء الحكومات إلى التدخل.
تقول لورين بول، 20 عاما، التي حاولت الانتحار عدة مرات "الناس يشعرون أنه جريمة أن تريد الانتحار، ولكن الأمر ليس بجريمة".
وحاولت لورين الانتحار ست مرات، وكانت أحدث محاولاتها في اكتوبر/تشرين الثاني 2014.