ضرب قائد القوالت المسلحة الفرنسية السابق الجنرال Pierre de Villiers المثال بموريتانيا معتبرا أنها نجحت في محاربة الإرهاب
و انتقد بشدة القائد الفرنسي ما سماه التسامح الموجود في فرنسا مع التطرف الاسلامي
و طالب في مقابلة مع لفيغارو الفرنسية باغلاق المدارس الإسلامية و طرد المتشددين
و جاءت المقابلة المثيرة للجدل والتي أبدى بها الجنرال المذكور مواقف متشددة من المسلمين بعد قطع رأس أستاذ للتاريخ فرنسي قيل إنه نشر صور مسيئة للنبي الكريم
و اعتبر الجنرال الفرنسي أنه يجب أن تغلق المساجد التي تلقن " الكراهية " كل يوم جمعة للمسلمين