نفى مصدر رسمي مطلع على مجريات عمل اللجنة البرلمانية وخفايا تقريرها الذي كشف جوانب من الفساد لهولها يشيب الولدان ومنه تضج الارض للخلاق أي صلة لمدراء مينا الصداقة المستقل بالملف أو بورود اسماءهم ممن طلبت اللجنة إحالتهم للقضاء لكونهم مسؤولون مباشرون عن ما تم من خروقات في صقفة ارصفة الميناء .
المصدر اوضح أن مدراء الميناء مابعد عام 2017 لاصلة لهم مطلقا بالصفقة من قريب أو من بعيد لكون صفقة الارصفة تمت في سبتمبر 2017 و اغلب من وردت اسماءهم من مدراء الميناء و استمعت لهم اللجنة كانت فترة إدارتهم للميناء بعد ذلك مما يعنى ان الاستماع لهم كان القصد منه هو مجرد معرفة حجم الضرر الذي لحق بالميناء من جراء تلك الصفقة المريبة .
المصدر بين كذلك أن أحد مدراء الميناء هو من بين للسلطات العليا فور استلامه لمهامها حجم الضرر الذي لحق بالميناء من تلك الصفقة المريبة .
المصدر ذكر بالإسم تحديدا السيد ﻧﻴﺎﻧﻎ ﺟﺒﺮﻳﻞ الذي تولى إدارة الميناء ابتداء من مارس 2019 وهو مايعنى أن الصفقة برمتها و بكامل تداعياتها سبقت فترة إدارته للميناء بعامين كاملين و زيادة .