تعمدت شركة شنقتل للاتصالات من خلال بيان هزيل ركيك المعنى و المبنى نشرته زوال الخميس الموافق 21 / 05 / 2020 مغالطة الرأي العام بالكذب و الإفتراء و سياسة الهروب إلى الأمام التي اعتادتها وعليها دأبت مدعية في بيانها الهزيل ذلك أن الزميل المدير الناشر لموقع السبق الإخباري قد تم توقيفه عند الشرطة ـ وهو أمر كذب وافتراء ـ ستدفع ثمنه غاليا حيث قررنا في السبق الإخباري جرها إلى القضاء بتهمة " الإفتراء و الكذب " وتعمد نشرهما .
إدارة موقع السبق الإخباري إذ تنفى نفيا باتا للرأي العام توقيف الزميل المديرالناشر للموقع سيدي ولد عبيد ـ ولو لدقيقة واحدة ـ لدى الشرطة عكس ما روجته شركة شنقيتل ـ كذبا وزورا وبهتانا ـ توضح للرأي العام التالي :
1ـ الشرطة استمعت للمدير الناشر الزميل سيدي ولد عبيد لمجرد تسجيل اقواله فقط ليس إلا .
2 ـ يبدو أن من صاغ البيان الهزيل التافه جاهل جهلا مركبا إذ لايميز بين " الاستماع " و " التوقيف" .
3 ـ تشكر كل من سعى لطي الملف , وفي المقابل تحمل المديرة التجارية للشركة تبعات بيانها ـ الهزيل الطائش ـ .
4 ـ تشكر نقيب الصحفيين الموريتانين على مبادرته و مجهوده الطيب .
5 ـ تقرر مقاضاة شركة شنقيتل أمام القضاء الموريتاني على خلفية نشرها في بيانها ـ الهزيل ـ خبرا كاذبا عن توقف الشرطة لمديرها الناشر ـ وهو افتراء و كذب و بهتان ـ .
6ـ تدين تدخل شركة شنقيتل السافر في مسطرة ملف كان معروضا بين يدي القضاء ونشرها ـ كذبا ـ تفاصيله بعينها العوراء البين عورها .