كانت آمال الكثير من الموريتانيين معلقة على حجم ما سيتبرع أو يساعد به الرئيس السابق " عزيز " مساعدة منه في الوقوف في وجه فيروس كورونا رغم التفاف الجميع ـ فقراء واغنياء معارضين وموالين ـ خلف الجهود الحكومية الجبارة تصديا لهذا الوباء الذي لايبقى ولايذر , لكن مع مرور الوقت دون تبرعه أو ظهور اي موقف منه تلاشت تلك الآمال و تبخرت مع أن الرجل صرح بعظمة لسانه ـ والإقرار سيد الأدلة ـ أنه ثري و ثراءه في تصاعد وهو في مجمله ـ بحسب العارفين ـ من عرق جبين المواطن المسكين .
الرئيس السابق عزيز ـ المعروف ـ بعدم السخاء ـ ولكلام ماينقال كااااااااامل , غرد اليوم على صفحته على توبتر بما اعتبره مراقبون ـ مساعدته في مكافحة ذلك القيروس حيث كتب أو كُتِبَ له مالي :