إثر الصعود الصاروخي للشاب وسام يوسف وما صاحب ذلك الصعود من أخذ ورد و مواقف اتسمت في غالبها بالتشنج و الحدية وماتبع ذلك مؤخرا من السقوط الحر و التررد بين أروقة اقسام الشرطة و المحاكم يعيش إمام و خطيب جامع الشيخ زايد بالعاصمة الإماراتية " ابوظبي " واقعا لايحسد عليه .
الشاب وسام يوسف هو الآن يدفع ثمن غروره و غطرسته و تعاليه على خصومه و تظاهره بما ليس فيه .
تفاصيل القضية في الفيديو التالي :