قرأت فى موقع محلي هجوما لفظيا لاارى له مبررا على مدرسة الصحة فى روصو ومديرها الدكتور محمدى حيدره وطاقمها وطلابها حيث اتهم الموقع(اومصادره) المدرسة بأنها بيئة لممارسات غيراخلاقية
مع استهداف لشخص المدير
إن علاقتى بالمديروانتماءنا للعائلة الطبية الصحية ومعرفتى بكفاءته وأخلاقه و بيئته الاجتماعية ومساره المهني النظيف
وخبرتى بطواقم مدرسة روصو والمامى بتاريخها أمور تجعلنى أوضح النقاط التالية/
* الدكتورمحمدى شخص خلوق يتعامل مع الطلاب والطالبات باحترام ومسؤولية أخلاقية ومهنية فهو ليس مديرهم فقط هو أيضا استاذهم ومن خيرة أساتذتهم
* تحرص المدرسة على الجو المهني العام الذى يحدد العلاقة بين طلابها وطاقمها وهي علاقة احترام متبادل مبنية على روح المهنية التى تطبع سير العمل فى المدرسة التى تكون ممرضين وقابلات هم فى النهاية مع الطاقم الإداري والتكويني أبناء أسرة طبية صحية واحدة
تفخرالمدرسة بكفاءاتها الوطنية من أساتذة وإداريين
* لم تسجل فى المدرسة أية حادثة غير أخلاقية اوخارجة عن المألوف
* العلاقات بين الطلاب والإدارة والمكونين علاقات مهنية غيرشخصية وليست مبنية على أية أسس خارج الإطار المهني التربوي
تلك ملاحظات وددت الإدلاء بها أمانة وبراءة ذمة وشهادة حق أتحمل كل المسؤوليات المترتبة عنها وعليها
واعرف أن الموقع ربما تم تزويده بمعلومات مغلوطة نشرها قبل التاكد من مصداقية مصادرها ماجعله يعتذر لاحقا عن مضمون الخبر الذى كان يفتقر للحد الأدنى من الصدق والمهنية
((وماشهدنا إلا بما علمنا وما كنا للغيب حافظين))
حبيب الله ولد أحمد .