يبدوا أن الرئيس المنصرف محمد ولد عبد العزيز بدأ يعي ويستوعب أن قطار اللعبة السياسية في البلد فاته , وأنه اصبح في حكم المتجاوز حيث أن اغلب من كان يعول على ألتفافهم حوله انفضوا من حوله فلم يبق له منهم باق,
الرئيس المنصرف ولد عبدالعزيز استقبل عصر اليوم في منزله المسمى " باب العزيزية " أحد الشباب هو آخر المتمسكين به يدعى " محمد نزيلو " كان من متصوفته في مأموريته الثانية .
الشاب " محمد نزيلو " زار المنصرف في " باب العزيزية فوجده بمفرده لايزوره زائر تفرق عنه أقرب أقربيه .
أحد خلص الشاب " محمد نزيلو " ذكر أن نقاشه مع المنصرف اتضح له من خلاله أنه مشوش الذهن شارده يحاول أن يبدوا متماسكا لكن الطبع أغلب .