حراك كبير في باريس لشخصيات سياسية معارضة لتقديم شكاوي في المحاكم الفرنسية ضد الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز و أفراد من عائلته و واجهات مالية له بعد أن رفعت عنه الحصانة الديبلوماسية و أصبح مجرد مواطن عادي و ذلك لاسترجاع أموال الشعب المنهوبة و حتى لا تصبح ممتلكات الدولة مغنما لكل من حكم موريتانيا لا يوجد رادع لنهب المال العام يلعب رجل الأعمال بوعماتو و كوكبة من المحامين الفرنسيين و منظمات فرنسية تعارض النهب في البلدان الفقيرة و كذلك شخصيات معارضة يعتبر هؤلاء هم العمود الفقري لهذا الحراك و سوف نكتب عنه مستقبلا لمواكبة كل خطوة وصلتها مراحل التقاضي لاسترجاع الأموال الموريتانية المسروقه .
نقلا عن صفحة المدون المشهور / Jemal Ould Bechir .