حاول عبثا والي ولاية اترارزة المدعو مولاي ابراهيم ولد مولاي ابراهيم ابتزازنا في موقع السبق الإخباري و ذلك من اخلال اتصاله بنا عن طريق الرقم التالي : 41846104 في حدود الساعة 13:36 زوال اليوم الثلثاء .
والي ولاية اترارزة المدعو مولاي ابراهيم ولد مولاي ابراهيم , حاول من خلال اتصاله أن يخاطبنا كعمال لديه ناسيا أو متناسيا أنه لا سلطة لأحد علينا وأننا ممن لا نخاف السلاطين ولا الشياطين وأننا نصدع بما نراه حقا و ندين الله بذلك .
لوالي ولاية اترارزة المدعو مولاي ابراهيم ولد مولاي ابراهيم نقول ولغيره أيضا :
1ـ لسنا من يرضخ للضغوط و في سبيل مهنتنا مستعدون لتحمل كل المخاطر ونعتبر ما نتعرض له في سبيلها شرف و فخر و أوسمة .
2ـ إخافتنا باللجوء للتقاضى ضرب من العبث وهو نوع من الهروب إلى الأمام .
3ـ نعتبر اللجوء للتقاضى تصرف راقي وسلوك حضارى مهم .
4ـ كلما في الأمر أن مصدرا نثق به أوصل لنا قائمة تضم عددا من موظفي الدولة ـ قال المصدر ـ و العهدة عليه , أن المفتشية العامة للدولة بصدد إرسالها إلى شرطة الجرائم الإقتصادية للبحث و التقديم ولم نزد على سرد أسماءهم .
ليكن في كريم علمكم ياأيها الوالي المدعو مولاي ابراهيم ولد مولاي ابراهيم أن الإتصال بنا و تهديدنا قصد ثنينا عن أداء رسالتنا هو عبث كان الأولى بشخص مثلكم الأبتعاد عنه و اللجوء فقط للقضاء ـ كما ادعيت ـ فذاك أسلم لك و أشرف وأقصر طريقا وأكثرها أمنا وأمانا .