اقدم المحامى الموريتاني المغمور المدعو/ الشيخ ولد باهداه على تصرف دنيئ مشين مخالف لصريح القانون و للأخلاق العامة ولشرف تلك المهنة النبيلة التي يبدوا أن المدعو الشيخ ولد باهداه لا يؤمن بها بل يتخذها مجرد مطية يقتات من ريعها فقط دون التحلي بما تقضيه من نبل وشهامة و تجرد .
الشيخ ولد باهداه اقدم على تلطيخ سمعته ـ المحمودة الملان اصلا ـ بتصرف غريب هو انتحاله لصفة سيدة لديها خصومة ـ مفتعلة ـ مع طرف لم يلتقها ولاتعرفه ولا يعرفها وليست بينهما أي سايق معرفة بالمرة .
السيدة تدعى زينب منت محمد هي طرف في الملف رقم النيابة : 353/ 2018 . وعند تصرف النيابة العامة على شكواها من غريمها المفترض وإحالتها إلى الشرطة القضائية للبحث والتقديم فماكان منها إلى أن اختفت عن الانظار لأنها تعرف في قرارة نفسها أن دعواها باطلة وأنها لاتملك أي شيئ يمكن أن تدلي به أمام الشرطة , فما كان من المحامى الشيخ ولد باهداه إلا أن قام تحت ـ ضغط من الطرف الحقيقي في الملف المتوارى وراء السيدة زينب منت محمد ـ بالإداء بتصريح للشرطة في المحضر الإبتدائي على أنه هو زينب منت محمد وهو ما اربك سير الملف وجعل المحامى المغمور ولد باهداه يلقب لدى زملاءه المحامين والمطلعين على الملف رقم النيابة : 353/ 2018 , بالمحامية زينب وهو ما شاع وذاع وجعله يتوارى عن الانظار نتيجة فعلته تلك الدنيئة المشينة .
المحامى المغمور / الشيخ ولد باهداه جعل من نفسه محل تندر وتنكيت نتيجة تصرفه هذا الغريب المستهجن .