زاد توضيح اصدره العالم العلامة الشيخ محمد الحسن ولد الددو على فتوى الشيخ الإمام المربى العلامة اباه ولد عبدالله حول " حرمة تدريس البنات " اللغط الحاصل حول تلك الفتوى حيث انقسم الشارع الموريتاني إلى طوائف ثلاث حيال تلك الفتوى .
ـ طائفة قبلتها جملة وبها عملت .
ـ طائفة اعتبرتها قديمة تبدلت قناعة حتى من اصدرها بها و صارت من المتجاوز .
ـ طائفة شنعت على قائلها و وقعت في عرضه ـ و بئس ما فعلت ـ .
توضيح العالم العلامة الددو فصل بين الفتوى و الحكم القضائي ثم ناصر قائلها العلامة اباه ولد عبدالله معتبرا أنه في حال كانت دراسة البنات ستكون في جو من الإختلاط البهيمى كما هو الحال في أكثر مدارسنا فإنها تحرم عنذن وإلا فتكون الإباحة هي اقصى مرامها .
توضيح العلامة الددو هاهو كما جاء من المصدر :