تعرضت الاستاذة المتعاونة مع المعهد العالي للدراسات و البحوث الإسلامية المومنة الندى لما وصفته بالظلم البين و الاستهزاء الصارخ من ابن خال الوزير أهل ولد اهل داوود المدعو / أحمد ولد باب ولد علال حيث عاملها بقسوة وعنجهية لاتليق بمقامه ولا مقامها .
الدكتورة المومنة الندى كتب التدوينة التالية :
فوجئت زوال اليوم بشخص يتصل علي من هذا الرقم 44558888 قائلا إنه من إدارة المعهد العالي للدراسات والبحوث الاسلامية، فسألته من أي المصالح فامتنع عن التعريف، وسألني هل بإستطاعتي تدريس المعلوماتية فقلت له لا لأنها ليست تخصصي الذي هو الاقتصاد الاسلامي، فرد علي بغلظة (مارينالك شي اتگريه) نحن مانعرفوك گاع ألا عندنا سيرتك الذاتية، فسألته ماذا تريدون معرفته عني؟ الأساتذة يعرفونني وأنا عضو في رابطة الأساتذة المتعاونين بالمعهد وقد أشرفت وناقشت العديد من رسائل التخرج ... فرد علي (نحن مؤسسة اسلامية ولانبغو لعليات گاع) وقطع عني الاتصال
فعاودت عليه الاتصال وسألته من هو وقلت له إن المؤسسات الاسلامية حري بها أن تحترم المرأة ولاتزدريها، فقال لي ( أنت ألي ذ أكلامك مانك لاهي تجبري عندنا شي ولاتليت تتصلي اعلي)، فقطع الخط
فقمت بالاتصال على أحد الأساتذة وأكد لي أن المتصل هو الأمين العام للمعهد ويدعى أحمد ولد علال مقرب من وزير التوجيه الاسلامي، وهو الذي وظفه وعينه في المعهد سيفا مجردا على أعناقهم يخافونه جميعا، وأنه قد أضيف له تعيين آخر يوم الخميس الماضي كمدير لمعهد تكوين خريجي المحاظر.
الآن أعتبر أنني تعرضت لظلم واعتداء في يوم عطلة من هذا الشخص وبدون سبب والرد قادم إن شاء الله.