أعادت الخارجية الأمريكية الأضواء إلى شبكة الدعارة المنسوبة إلى حزب الله اللبناني، والتي جرى ضبطها قبل نحو عامين من قبل السلطات اللبنانية، وتبين أن مسؤولا كبيرا في الحزب يقف خلفها.
وذكّر فريق التواصل التابعة للخارجية الأمريكية في تغريدة له، بالتقارير الصحفية التي تناولت قصة الشبكة المضبوطة، والتي قيل إنها تشغل سوريات حصرا في الدعارة، وتم ربطها في حينه بـ"علي زعيتر، الذي تتهمه الولايات المتحدة بأنه مسؤول المشتريات العسكرية في حزب الله، وصنفته على لوائح الإرهاب".
يذكر أن وزارة الخزانة الأمريكية قد أضافت مؤخرا عددا من الشخصيات والكيانات التابعة لحزب الله بقائمة العقوبات التي تستهدف النشاطات التجارية للحزب.