وصلت ثورة مجموعة أولاد محمد واحتجاجاتهم ضد النظام الموريتاني وحزبه الحاكم إلى ساحل العاج حيث تظاهر العشرات من تجار هذه المجموعة الكبري في ابيدجان تنديدا بالاقصاء الممنهج والتهميش الذي تعرضت له من طرف الحزب ولجنته الوزارية التي تعمدت مع سبق الاصرار والترصد ابعاد رموز المجموعة و اسقاطهم من لوائح الحزب
هذا وتتهم المجموعة الوزير سيدناعلي ولد محمد خونا بالوقوف وراء هذا الاقصاء وفرضه علي اللجنة الوزارية معه