.gif)
.jpg)
نشرنا ليلة البارحة في السبق الإخباري استنادا إلى مصادر ـ وصفت نفسها في اتصالها معنا ـ بالمقربة من رجل الأعمال سيدي ولد حمود ولد ميني , أن الأخير قرر الترشح لمنصب عمدة بلدية وادالناقة المركزي على إثر الزوبعة التي أثارها اختيار الحزب الحاكم لمرشحيه على مستوى المقاطعة , وبعد التحقق و التثبت تبين أن الموضوع غير دقيق وأن المصدر الذي اتصل بنا غير مطّلِعٍ بما فيه الكفاية .
مصدر مقرب جِدًا من رجل الأعمال سيدي ولد حمود ولد ميني نفى في اتصال هاتفي مع السبق الإخباري أي نية أو عزم للرجل في الترشح لمنصب العمدة أو غيره وأنه ليست لديه الآن أي مآرب سياسية بالمطلق وأنه لايمارس إلا السياسة الإجتماعية وفي إطار مجموعته المحلية وأن الخبر عار من الصحة بالكلية .
نحن بدورنا في السبق الإخباري نعتذر لرجل الأعمال سيدي لد حمود ولد ميني عن العنصر الذي نشرناه عنه بناء على المصدر المذكور أعلاه وعن أي ضرر مادي أو معنوي لحقه بسببه .
