أقدم مدرس للقرآن الكريم في إحدى المحاظر في مقاطعة لكصر على ضرب صبي قاصر في عمر " 11سنة " بطريثة وحشية حولت جلد الصبي الغض إلى كومة من الدم و خريطة من البقع الداكنة , وقد سببت تلك الحادثة للصبي انهيارا عصيبا و عدم قدرة على الوقوف .
يحدث كل ذلك و الدولة عاجزة بل متصامة على أفعال أمثال هلى المدرس ـ المريض نفسيا ـ الفاشي السادي الذي يتلذذ بتعذيب صبية صغار لا ذنب لهم سوى أنهم اختارو دراسة كتاب الله الكريم و أو قعهم حظهم العاثر في قبضة مريض نفسية يتلذذ بتعذيب الصبيان زاعما أن ذلك هو الطريق إلى حفظ كتاب الله تعالى .
عدد من نشطاء مواقع التواصل الإجتماعي طالبو الحقوقيين و الجهات الحكومية المختصة بالتدخل السريع من أجل عدم تكرار هكذا أفعال مشينة و تقديم الفاعل إلى العدالو ينال جزاءه .