تم مرة تحويل القاضي الشاعر محمدن بن باركلَّ إلى مدينة كيهيدي، فارسل قطعة شعرية من ضمنها الأبيات التالية إلى وزيرالعدل يومها السيد الفاضل : بحام بن محمد لغظف :
إلى الفتى واصلِ الأرحامِ بحَّامِ °° و مَن لذي الحقِّ مهضُومًاهُوَ الحامِي
سَـــامٍ تعُمُّ بنِي سَامٍ عدالتُـــــــهُ °° حَـــامٍ عدالتُهُ عمَّت بنِـــي حـــــــــامِ
كَـيْـهَيْدِ جنّاتُ عَدنٍ إذْ أمرتَ بهِ °° لولا البعُوضُ و لولا طقسُهُ "الحَامِي"
فتم تحويل القاضي محمدن إلى مدينة نواذيبو مباشرة بعد اطلاع معاليه على الرسالة