إذاكانت الدولة ممثلة في هيئة حماية المستهلك عاجزة عن إجراء تحليلات مخبرية لنوعيات الشاي المستوردة من الصين لنتأكد من خلوها من المبيدات الكيميائية أو ان الامر لايهمها البتة فصحة المواطن ليست من الأولويات لديها لماذا لانطلق نحن حملة تبرعات للقيام بالامر!!؟ تتكلف الحملة بإرسال نماذج من نوعيات الشاي كثيرة الإستعمال عن طريق DHL إلى شخص مسؤول ومؤتمن في إحدى الدول الأوروبية ليقوم بإرسالها بدوره لأحد المختبارات المحترمة هناك من أجل تحليلها وموافاتنا بالنتائج !!
عن نفسي ساكون اول المتبرعين لهذا الأمر !؟ وانا مستعد لتواصل مع اي موريتاني مغترب في اوروبا او آمريكا يكون على إستعداد لتطوع من أجل القيام بهذا الأمر !
نقلا عن صفحة المدون / محمد خالد أحمد سالم .