يخضع الأمين العام الأمين العام السابق للاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) جيروم فالك، والقطري ناصر الخليفي الرئيس التنفيذي لمجموعة بي إن الإعلامية للتحقيق الجنائي من قبل الادعاء السويسري تحت مزاعم شبهات فساد.
ويشتبه في أن جيروم فالك قبل امتيازات لم يكن يستحقها من رجل أعمال في قطاع حقوق البث الرياضي له صلة بمنح الحقوق الإعلامية لبطولة كأس العالم أعوام 2018 و2022 و2026 و2030 لدول بعينها، ومن ناصر الخليفي فيما يتصل بمنح الحقوق الإعلامية لدول بعينها تخص كأس العالم عامي 2026 و2030.