صاحبت زيارة قام بها عدد من اعضاء البرلمان الموريتاني + النحس المشؤوم سيدي محمد ولد ابه للسفاح الموغل في الدماء المجرم بشار الأسد موجة احتجاجات واسعة من لدن نخبة المدونيين الموريتانيين على مواقع التواصل الإجتماعي .
وقد اعبر الأستاذ الأديب الشاعر المبدع محمد أحيد ولد سيدي محمد عن ذلك في بيتين حُقَّ لهما أن يكتبا بماء الذهب حيث قال :
شنقيطُ تبرأ ُممنْ زارَ بشـــارَا // واستمرأَ الخزيَ والتدليسَ والعارَا
أفٍّ لهُ زارَ بشارًا ليدعمَـــــــهُ // بئسَ المزورُ و يا بعدًا لمنْ زارَا .
الوفد البرلماني كان دافعه لتلك الزيارة النّشازُ محاولة استدرار جيب السفاح المجرم بشار الأسد وهو دفع لم يتحقق فرجو جميعهم بــــ " خفي حنين " فلا السعي محمود و الجيب به محمول .
وقد ارجع عدد من المراقبين ذلك الإخفاق الذي وقع للوفد البرلمان في سفره ذلك إلى شؤم و نحس مرافقهم النكرة سيدي محمد ولد ابه , فالذَكرُ حتى لا أقول الرجل مشهود له بالنحس و الشؤم و اللؤم وأشياء أخرى ( ولكلام ما ينقال كاااامال ) .
الوفد التائه الضائع سافر كسفر الديك المشهور في الذاكرة الشعبية الموريتانية ولم يحصل له في تلك السفرة غير الموفقة إلا التصوير مع الشمطاء نجاح العطار .
الوفد الخائب سفرا وجيئة هو :
النائب محمد ولد فال رئيس حزب الرفاه
النائب سيدي محمد ولد ابوه نائب رئيس حزب الكرامة.
النائب الشيخ بويه ولد شيخن نائب أمورج الأمين العام للوحدة والتنمية.
النائب محمد ولد السيد نائب "مقامة" عن حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم
النائب يربه ولد المان نائب انبيكت لحواش عن حزب الحراك الشبابي
النائب فاطمة بنت ابوه عن حزب التحالف الشعبي التقدمي
النائب ينه بنت أحمد عن حزب الرفاه
النحس المشؤوم سيدي محمد ولد ابه .