إثر إقالة وكيل الجمهورية في نواكشوط الغربية، زميلي الأعز القاضي الخليل ولد أحمدُ ولد الأمين، كتب الأديب التقي ولد الشيخ على صفحته على فيسبوك الگاف التالي:
وَكِيلْ أمْثَالُ ينْحسْبُ -- فالْعَدَالَه، كِيفْ الْخَلِيلْ!
يُنَگَزْ بَاطْ؟ ألَّا حَسْبُــــــنَا اللهُ وَنِعْمَ الوَكِيلْ
فتَهَيأ لي تذييله (تطْلَاعُه) بما يلي:
مَعْرُوفْ ألَّا بالنَّزَاهَ -- فمْسَالَ فُرْ اتْوَلَّاهَ
وُلْوَكَالَه لَينْ الْجَاهَ -- حَسّتْ عَنْهَ جَاهَ وَكِيلْ
وَكِيلْ أَلَّ طِيهَ مَاهَ -- مَاهُ وَكِيلْ أبْذِيكْ الْحِيلْ
وَكِيلْ أمْثَالُ ينْحسْبُ -- فالْعَدَالَه، كِيفْ الْخَلِيلْ!
يُنَگَزْ بَاطْ؟ ألَّا حَسْبُــــــنَا اللهُ وَنِعْمَ الوَكِيلْ../..
قال زميلنا القاضي أبو بكر بن العربي رضي الله عنه، في كتابه العواصم من القواصم: "..والنَّاس إذا لم يجدوا عيبا لأحد، وغلبهم الحسد عليه، وعداوتهم له، أحدثوا له عيوبا.."..