نشر السيناتير محمد ولد غده أول تدوينة له بعد اعتقاله في مخفر فرقة الدرك بمدينة روصو جنوب البلاد فيها بين مجريات ما وقع و بين كذلك موقفه من التّظاول على حصانته ـ الغير قانونى من وجهة نظره ـ
نص التدوينة كما سطّرها السيناتير ولد عده على صفحته على الفيس بوك :
بسم الله
اولا: لقد المني كثيرا موت طفل بريئ بسبعة اشهر وانفطار قلب امه عليه والمني اكثر موت أ مرأة شريفة حامل تكسب قوتها بعرق جبينها واخضع لمشيئة الله ان جعلني طرفا من اطراف هذا الحادث الاليم
ثانيا :سأعوض كافة الضحايا طبقا للقانون والشرع وازيد وسأتكفل بدارسة الاطفال الخمسة لعشر سنوات كما كانت ستفعل امهم الشريفة
ثالثا :انا لست مجرما ولن اسرق المال العام ولن استغل النقوذ ولن اتخلى في هذا المقام عن حصانتي وشرفي وشرف الغرفة التي انتمي اليها ولن اطلب الحرية المؤقة ولو متت سجنا اما ان تعاد حصانتي وشرفي او لاشئ
والله ولي التوفيق