محطات من مسار التطبيع مع الكيان الصهيونى هي وصمة عار فى جبين من صافح وبرر ودافع لتبقى وتقوى علاقاتنا بالصهاينة الغاشمين الظالمين مطلع الألفية الثالثة .
كل من صافح أو عانق واستقبل مجرمى الحرب وقتلة البراءة من إخوان القردة و الخنازير من أشد الناس عداوة للمؤمنين ، ثم تضيق صدورهم ـ والحال أنهم مطبّعون ـ عن تذكر التاريخ واستحضار تلك اللحظات التعيسة من تاريخهم غير المشرق ولا المشّرف وآمال المواطنين الرافضين .
نقصد :
ـ معاوية ولد الطايع .
ـ الشيخ العافية ولد محمد خونه .
ـ الداه ولد عبدي .
ـ أحمد ولد سيدي أحمد .
ـ محمد فال ولد بلاّل .
انتهى نظام وحكم ولد الطايع وبقي عار التطبيع يلاحق كل المطبعين فى الصورة وخارجها .