.gif)
.jpg)
في أول رد رسمي من الحكومة الموريتانية على ظاهرة انتشار المدراس و المؤسسات التى تنشط في موريتانيا مركِزة عملها على نشر التنصير في بلادنا , خصوصا بعد تفجير موقع الأخبار أنفو من خلال تحقيق اعده عن وجود روضة تنشر مبادء المسيحية من خلال استقبالها لأطفال وفيه تغرس مبادئ الدين المسيحي , جاء ذلك الرد على لسان وزيرة الشؤون الاجتماعية والطفولة والأسرة ميمونه بنت التقي معتبرة أن تلك الروضة لم يكن لقطاعها علم بوجودها أصلا وأن الإجراءات الإدارية من اجل إغلاقها اخذت بشكل سريع .
مراقبون للشأن العام اعتبرو رد الوزيرة منت التقى هو من باب " العذر الذي هو اقبح من ذنب " , إذ كيف يعقل ان يتم افتتاح روضة ويجري على افتتاحها 4 اعوام متتالية و السلطات لاعلم لها بها , فإما أن الموضوع يتعلق :
بخيانة و تمالؤ بين السلطات و مالك الروضة أو أن السلطات لا تقوم بكامل مسؤوليتها الرقابية .
رد الوزير منت التقي ادرجه بعض المراقبين في إطار التّزلف و التطبيل الذي دأبت عليه الوزيرة المسكينة من أيامها ناشطة في PRDS وعليه جُبِلت وبه عُرِفت من الناس ـ عائِذَابالله تعالى ـ .
الفيديو التالي به رد الوزيرة منت التقي المُضحِك المُبكِى وشر البلية ما يُِضحك :
