من آخر إخفاقات السفيرة عشية منت امحيم تعريضها رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز لإهانة دبلوماسية لا تغتفر حيث لم تنسّق ابروتوكوليا مع التشريفات الفرنسية لاستقبال الرئيس اليوم في باريس , و قد نتج عن جهلها بلبروتوكول غياب السلطات الفرنسية عن استقبال الرئيس في المطار .
استقبال الرئيس اقتصر على السفيرين ولد باه و منت امحيحم و بعض عمال السفارة بباريس , بعض المراقبين اعتبرو الحادثة إهانة لرئيس الجمهورية مطالبين باستقالة السفيرة منت امحيحم أو إقالتها فورا .