ذكرت مصادر عليمة أن زوجا لوزيرة تشغل الآن منصبا وزاريا خدميا سبق وأن عمل ضابطا ساميا في إحدى القطاعات الأمنية يتولى الآن تسيير امبراطورية اقتصادية ضخمة تتوزع على القطاعات التالية :
ـ بيع العقارات .
ـ برص بيع السارات .
ـ تحويل الأموال وبيع العملات .
المصدر ذكر أن زوج الوزيرة يستثمر منذ فترة في بناء نوع محدد من الأسواق على شكل و طراز معماري واحد وأن تلك الأسواق تم بناء خمسة منها حتى الأن في كل من لكصر و تيارت و تفرغ زينة وان إقبالا شديدا على تأجير محلات تلك الأسواق خصوصا من طرف صديقات الوزيرة ايامها مجرد موظفة بسيطة في نفس القطاع الذي تديره الآن .
المصدر ذكر كذلك أن زوج الوزيرة كان إلى وقت قريب حافيا عاريا وقد تحوّل بين عشية وضحاها إلى متخم يدير امبراطورية ضحمة تقدّر بـــ 34 مليار من أوقية وهو الذي كان بالكاد إذا جمع راتبه وراتب الوزيؤرة ايامها موظفة بسيطة يسد به رمقهما .
التحول المفاجئ في حياة الوزيرة و زوجها الضابط المستقيل من الخدمة من الفقر المدقع إلى الثراء الفاحش يثير الكثير من نقاط الإستفهام ؟
السبق الإخباري حصل على معلومات غاية في الدقة عن السر في التحول المفاجئ الذي طرأ على الوزيرة و زوجها وعنه سينشر عناصر ثلاثا في الأسبوع المقبل
و يا امبان انكفاي .